هل تنقذ السعودية الجنية السوداني ؟ خصوصا بعد زيارة مسؤولين عسكرين روس الي بورتسودان والوقوف علي العلاقات السودانية الروسية بعد وانطفاء تبادل الاتهامات في الشهور السابقة
لايفوت الكثير ان السعودية طرف محايد في هذة الحرب وابت نفسها ان تدين الدعم السريع وذلك لمصالحها الكبري والصغري معه في تامين حدودها الجنوبية والثاني بارضاء الولايات المتحدة الامريكية التي تمرر بعض الاجندة عبرها , ولكن ثم ماذا بعد العلاقات الاسثنائية الروسية الصينية الايرانية السودانية تلوح في الافق فقد اعدت العدة السودانية للرجوع للمعسكر الشرقي والذي هو الاقوي والاصدق الان وترك المعسكر الغربي خارج اسوار اللعبة هذة الخطوة الصحيحة التي انتظرها السودانين اكثر من 13 شهر ولايخبئ علي الاحد ان المعسكر الغربي لكن تكون له ادني فايدة للسودان او الجيش السوداني الذي يعتمد تسليحه علي الشرق فالسعودية تريد انقاذ ماتبقي من السودان بدلا ان يتجه الي روسيا وايران وتوقيع اتفاقيات الدفاع المشترك والموانئ
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا الراي بتعليقك